أي جوهر مادي مُقيد في حدود الزمان والمكان، البدن مُقيد، . يبدو أن هذا الشي، الذي طفر في المكان، وطفر في الزمان، وأتى بهذه المعلومات والمُعطيات، ليس من جنس جوهر البدن . سماه روحا، سماه نفسا! ليُسمه ما شاء، لكن هو يُشير إلى حقيقة فعلا هو يعيشها. من هنا بدأت فكرة الغيب، وما راء الحس، وما وراء المادة، تتسرب إلى البشر. الغيب من الحلقة الثانية : سندريلا تشاغب آينشتين – سلسة العلم والدين – آينشتاين وسندريلا – للدكتور عدنان إبراهيم
anas anjar
مواضيع ذات صلة
أضف تعليق