“يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي”
ببالغ الحزن والأسف تلقيت نبأ وفاة أخي العزيز حسن الحارثي في أول أيام الشهر الفضيل، والأستاذ حسن الحارثي كاتب صحفي معروف وسيناريست عرفت فيه الخلق الحسن والقلب الطيب والعقل النير.
عرفته مصليا حريصا على دينه، لقي ربه صائما طائعا. و الله الكريم الرحيم أسأل أن يتغمد أخي حسنا بواسع رحمته وأن يعلي مقامه في عليين مع عباده المنعم عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا وأن يلهم أمه وزوجه وسائر أهله الصبر والسلوان وإنا لله وإنا اليه راجعون
أضف تعليق