بفضل الله ومنّه حظيَ برنامج صحوة الذي قدَّمه الدكتور#عدنان_إبراهيم و مُحاوِره الدكتور أحمد العرفج وبثتهقناتا #روتانا_خليجية و#روتانا_مصرية بالمركز الأول عالمياً من بين أكثر خمسة برامج دينية متابعةً بُثَت في شهر رمضان المُبارَك هذه السنة ليأتي سواعد الإخاء الذي ضم بضع عشرة داعية من مشاهير وفضلاء الدعاة في المركز الثاني لكن بفارق كبير، والإيمان والعصر للدكتور عمرو خالد في المركز الثالث والعالم الآخر للدكتور محمد العريفي و أيها المريد للشيخ الحبيب علي الجفري. كما حظيَ برنامج صحوة بفضل الله وكرمه بالمركز الأول على مستوى المملكة العربية السعودية بينما تعادل برنامجا الدكتور العريفي والشيخ الجفري فكانا في المركز الأخير. ذلك من فضل الله علينا وعلى الناس.
ربنا أوزعنا أن نشكر نعمتك التي أنعمت علينا.
و الله المسؤول أن يجعله خطوة على طريق صحوة أمتنا ورجوعها إلى دينها رحمةً ومحبةً وعزةً وتسامحاً، وأن يُثقِل به موازيننا يوم القيامة ويُبيِّض نواصينا ويُعلي منازلنا، و كل رمضان وأنتم أحبتنا بألف خير وسعادة و قبول.
المصدر: موقع صحيفة أنحاء الإلكترونية http://www.an7a.com/255755/
الف مبروك هذا ما توقعناه فهذا رد على من يبث الشبهات ضد خلق الله تحية لحبيبنا الدكتور عدنان يعني بلاش يتجاوب مع متابعيه على الفيس لازم يكون هناك تجاوب فقط عبر الموقع الرسمي ياريت يستجيب لتعليقات المتابعين فقط هنا وشكرا
إدارة الموقع l رغم انشغالاته الكثيرة. الدكتور عدنان ابراهيم (حفظه الله) يتابع كل ما ينشر على صفحاته الرسمية من تعاليق واستفسارات وما يصل الإدارة من رسائل إلكترونية باسمه. ويحاول قدر المستطاع التجاوب معها خلال إعداده لأعماله وإنتاجاته.
دولة القلوب ، لا يملك مفاتيحها الا خالقها، وماخرج من القلب وصل الى القلب، سيدي و شيخي د. عدنان . يامن اعطاك الله قلباً واسعاً، لايحمل الا هم الاسلام . اطال الله لناعمرك ، كانت لك بداية محرقة وهذه البشري من بشاءر نهايتك المشرقة (ان ينصركم الله فلا غالب لكم ) فكن يوسفي العفو، أيوبي الصبر ، عيسوي الرحمة ، محمدي الخلق ياسيدي
اسال الله ان يبصر العيوب ويؤلف القلوب ، ويغفر الذنوب .
محبك/ عبدالقادر كشك الصومالي
تستاهل كل خير والله يا د.عدنان ، برنامج مثري و مقنع و واقعي بكل ما تحمله الكلمه من معنى
متابعك من السعودية ،،،
فتح مبين و الحمد لله يدل على وعي عالي لدى المشاهدين و عطش لاعلام يتميز بتحرّي الصدق محترم لوعي و عقول المشاهدين بمعايير علمية و أدب و لطف و جمال يرتفع بالذائقة الفكرية و يسمو بالنفس و يدخل بهجة طلب العلم و المعرفة
لله الحمد و المنة شكر الله لكم