مختارات من روائع تلاوات الشيخ عدنان ابراهيم ـ سورة النساء ٤٥ ـ ٦٥

عدنان إبراهيم
مواضيع ذات صلة
10 أبريل، 2020
1٬205 مشاهدات
10 أبريل، 2020
1٬027 مشاهدات
10 أبريل، 2020
846 مشاهدات
10 أبريل، 2020
1٬434 مشاهدات
10 أبريل، 2020
484 مشاهدات
10 أبريل، 2020
633 مشاهدات
10 أبريل، 2020
642 مشاهدات
10 أبريل، 2020
402 مشاهدات
10 أبريل، 2020
405 مشاهدات
10 أبريل، 2020
375 مشاهدات
10 أبريل، 2020
361 مشاهدات
10 أبريل، 2020
1٬270 مشاهدات
29 مارس، 2020
640 مشاهدات
فيديو تحفيزي, مقتطفات, هوامش
نصيحة من ذهب لكل من ضل الطريق || الدكتور عدنان ابراهيم في واحد من أفضل الفيديوهات
28 مارس، 2020
460 مشاهدات
27 مارس، 2020
388 مشاهدات
25 مارس، 2020
341 مشاهدات
24 مارس، 2020
532 مشاهدات
24 مارس، 2020
370 مشاهدات
23 مارس، 2020
376 مشاهدات
20 مارس، 2020
533 مشاهدات
فيديو تحفيزي, مقتطفات, هوامش
لا تحكم على الاخرين! ( إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ) موثر جدا – عدنان ابراهيم
15 مارس، 2020
419 مشاهدات
11 مارس، 2020
2٬585 مشاهدات
7 مارس، 2020
341 مشاهدات
7 مارس، 2020
808 مشاهدات
7 مارس، 2020
724 مشاهدات
7 مارس، 2020
418 مشاهدات
21 مايو، 2019
837 مشاهدات
9 مارس، 2019
3٬788 مشاهدات
2 فبراير، 2019
3٬143 مشاهدات
8 أكتوبر، 2018
559 مشاهدات
7 يونيو، 2018
4٬267 مشاهدات
24 مارس، 2018
2٬569 مشاهدات
22 أكتوبر، 2016
4٬014 مشاهدات
1 أكتوبر، 2016
2٬572 مشاهدات
24 يونيو، 2016
6٬622 مشاهدات
1 فبراير، 2016
5٬794 مشاهدات
16 يونيو، 2014
727 مشاهدات
التفريغات النصية, علوم التربية, لقاءات ومحاضرات, مراجعات
محاضرة الهموم الأسرية…مداخل جديدة للنظر والعلاج
16 أغسطس، 2011
2٬525 مشاهدات
مساء المُلك الكبير .. و الأنهار الجارية من تحتِ جناتٍ فوقية .. مساء الكمال و الجمال … كتابُ موصوف بأنه الكتاب الإلهي كله بينما الذي أوتوا أهل الكتاب سمّاه رب العزة [ نصيباً من الكتاب ] إذ لم تكتمل بكتبهم الشريعة السماوية الغراء فما اكتملت إلا بالقرآن العظيم و لذلك قال تعالى { ذلك الكتاب } ذلك الكتاب كله لا تقصَ فيه و لا شك سيد الكتب السابقة و المهيمن عليها … عندما حدّث رسول الله أصحابه عن عروجه إلى السماء قال : رأيتُ نهرين ظاهرين و نهرين باطنين فالباطنان هما القرآن و رسول الله و الظاهران هما النيل و الفرات إذ أن أصولهما من الجنة .. و رأيت أربع أنهار تنحدر من قوس عظيم فاقتربت فإذا هو مكتوبٌ عليه { بسم الله الرحمن الرحيم } و نهر ماءٍ يجري من ميم بسم و نهر لبن يجري من هاء الله و نهر خمرٍ يجري من نون الرحمن و نهر عسل يجري ميم الرحيم … و هذه الأنهار الأربعة المذكورة في سورة محمد و ابتدأ الكلام عنها بكلمة [ مثَلُ الجنة التي وعِد المتقون ] أي لتقريبها إلى أذهاننا و ليسرح فكرُنا في تخيلها فهناك الغوص في الخيال حلال .. الماء غير الآسن رمز الرزق الحلال و المتجدد و الدائم غير المنقطع .. و اللبن الذي لم يتغير طعمهُ رمز الفطرة السليمة حيث أن النبي صلى الله عليه و سلم عند الإسراء خيره جبريل بين كؤوس من لبن و ماء و خمر فاختار اللبن فقال جبريل : اخترتَ الفطرة و لو اخترت غيره لغوت أمتك .. و أنهار الخمر رمز المحبة التي يجعلها الله تبارك و تعالى في قلوب المتحابين فيه سبحانه يطوف بينهم ولدان من أعمالهم يخلدها الله فتأتيهم يوم القيامة مجسمة على شكل ولدان حقيقيين يطوفون عليهم بأكوابٍ و أباريق و كأسٍ من مَعين لا يُصدَّعون عنها و لا ينزفون [ مَعين ] لأنها عاينَتْها عينُ الله فلا ألذ منها و لا أطيب { بيضاءَ لذة للشاربين } لا بيضاء اللون بل بيضاء الصفة و الميزة أي صافية و نقية من كل ما هو شين و ما يغتال العقل و حقاً وصف تعالى كلمة بيضاء بذلك { لا فيها غولٌ و لا هم عنها ينزفون } أي هذا هو معناها …. و لكم جزيل الشكر …. طابت أوقاتكم بأعذب من الماء و أطيب من اللبن و ألذ من الخمر و أحلى من العسل ….