لم نتفاجأ بالحملة الشرسة والتي قد تكون مُنظَّمة على أستاذنا الدكتور الفاضل #عدنان_ابراهيم – حفظه الله – لأنها ليست الأولى ولن تكون الأخيرة والمُتمثِلة في الكم الهائل من السب والشتم والتهديد بالقتل والمُحاوَلات العديدة لاختراق الموقع الرسمي للدكتور والاتهامات الباطلة والتي نُشهِد الله تعالى أنه منها براء والتي تنم عن أناس مشحونين بقدر كبير من الحقد والكراهية وسوء التربية حيث يفرغون هذا في شكل تعليقات ليس لنا حيلة سوى حذفها ومنع أصحابها من التعليق في هذا المنبر الذي أردناه ساحة للحوار ولتبادل الآراء، ولكن ما لفت انتباهنا أن هذا الهجوم والكم الهائل من الافتراءات يصدر عن أناس من المُفترَض وأنهم صائمون بما أننا في هذا الشهر الكريم ولكنها التربية الخاطئة التي تلقونها من أناس كان من المُفترَض أن يُوجِّهوا جهدهم لتخريج أناسٍ يخافون الله في أفعالهم وأقوالهم وليسوا سبّابين وذباّحين وإافجاريين وقتلة وإِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ، ونحن كإدارة ودكتورنا الفاضل ماضون بإذن الله تعالى في طريقنا الذي بدأناه معاً.
إدارة موقع الدكتور عدنان ابراهيم
كلنا متضامنون معك بلا حدود ونقف الى جانبك ضد جوقة التخلف وعشاق العبودية ومفرخي التكفير والارهاب ..الذين بسببهم سيصبح شباب المسلمين في طريقين لا ثالث لهما اما دواعش او ملحدين…نهجك دكتورنا الغالي نهج منقذ ومجدد ومظهر لحقيقة الدين التي تحترم العقل والمنطق..
نتضامن معك وبكل قوة دكتورنا الفاضل ..وليس غريبا على رموز الجهل والتخلف وارباب التكفير ومفرخي الارهاب ومن جعلوا ثقافتهم المتخلفة دينا يريدون ان يفرضوه على المسلمين … الحقيقة ان لي تجربة شخصية لقد مررت بفترة حيرة وتساؤل (احقا هذا هو الاسلام احقا هكذا هو الدين )..حتى تعرفت على الدكتور عدنان ابراهيم عل الانترنت وتنفست الصعداء …وقلت نعم هذا ما تطمئن اليه النفس ..
انهم لا يردون نهج الدكتور عدنان الذي هو يقدس الدين ويحترم العقل والمنطق..ولكنهم يريدون نهجهم الذي ماهو بدين ولا خلق ..ذلك النهج الذي نتيجته الطبيعية اما ان تكون داعشيا او تختار مذهبا او دينا آخر او (وهو الارجح) ان تكون ملحدا…..
تحياتي لك دكتور والله يكون في عونك وينصرك على جوقة الاوباش
ندعو فضيلة الدكتور عدنان بان يستمر في فكره ومشروعه التوعوي الرائع ومع ذلك نطالبه بان يخفف من حدة نقد فئة مسلمه بعينها لان النقد الصارم يولد ردود لا تحمد عقباها ! هناك كثير من القضايا التي تجلب له الكثير من المتابعين كالحديث عن قضايا عالمية اسلامية معاصرة وبلا شك الشاب المسلم اليوم هو ليس غبي لكي يتوقف عن متابعة جهة ما مالم يكن مقتنع .. الهجوم الشرس على فضيلة الداعية هو لصالحه ظاهره السخط وبفضله سيتم تعزبز وترسيخ مبادئ واساسيات فكر الحركة العدنانية ! نتمنى لحضرتكم التوفيق والسداد .. وشكرا
شيخي ومعلمي الفاضل، د. عدنان ابراهيم أولاً/ أود ان أشكرك من كل قلبي على ماقدمت وماتقدم من علم ومعرفه وسعي دئوبٌ دائم للحقيقة والذي كان سبباً في محبتي واحترامي وتقديري لك. ثانياً/ والله انني اشعر بألم ومراره وحرقه على مايحدث من بعض المتعصبين تجاهك. من السب والشتم والتكفير وغيره والذي لم نسلم نحن منه فهم أيضاً يهاجموننا نحن محبيك ويصفوننا بألفاظ اترفع عن ذكرها. منذ بدأ هذا الشهر الفضيل وانا كل يوم تقريباً اهاجم عندما انشر شيء لفضيلتك. ولكن كل هذا لايهمنا نحن محبيك وسندفع عنك مادمت على الحق. ثالثاً/ بالنسبه للمناظرة التي أعلنت عن استعدادك لفعلها، انا فخوره جداً بما أعلنت عنه وأنا مع المناظرة وأسأل الله ان يظهر الحق. اخيراً/ اود القول لك معلمي العظيم بأنك كنت سبباً في تغيير حياتي للأفضل ولله الحمد. فجزاك الله كل خير، وأمد في عمرك وأيدك بنصره ورزقك الإخلاص في النية والقصد. “صبراً معلمي فالفرجُ قريب” تحياتي ودعواتي لك من السعودية . تلميذتك/ أسماء أرجو ان يقرأ الدكتور رسالتي ❤️
كلنا ندعم فضيلة الدكتور عدنان…
اافكر السلفي يمارس هوايته المفضلة في الارهاب الفكري ومحاولة الحجر على العقول والأفكار ولكن هيهات!
لاشك ان علماء السعودية هم علماء ربانيون .يحثون الناس على عباده الله وحده ونبذ عباده الاشخاص والشرك به عز وجل . وكذلك يوجهون الناس بالابتعاد عن الشبهات لان الشبهات امرها عظيم ومنزلق للذنوب.اما غيرهم من المتعيلمين فاشهد بالله ان بعضهم مرضى نفسيين يحتاجون للذهاب لعياده نفسيه وليس لاستديو خبيث واغراضه خبيثة
سامحوني ولكن كلا الطرفين مخطئ كما انه اصبح كل شخص متعصب لشيخ او مفكر وهذا شيء خاطئ على جماهير ان تتحمل مسؤليتها وتكف عن استهلاك دون تفكر هذا عيب الجماهير كل واحد ينحاز لهواه و يقوم بتؤيل اطروحات عامة بشكل شخصي جدا
معك دائما حتى سقوط الوهابية
الله يحفظك ويحميييك يا دكتووووووورنا
مولانا العلامة عدنان
علامة العصر
وفريد الاوان
ياجبل مايهزك ريح
نحبك في الله ولله
السلام عليكم ورحمة الله وكل عام وانتم بخير،، وكل عام وانتم الى الله اقرب ،،
يقول الله تعالى :
(واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا)
دعوة ربانية جميلة للاتحاد وعدم التفرقة بين صفوف المسلمين مهما اختلفت مشاربهم واتجاهاتهم وافكارهم ……
وقد صرت سنة الله في الكون ان نكون مختلفين رغم وجود عنصر الاتحاد بيننا فربنا تبارك وتعالى واحد …ورايتنا واحدة …وقبلتنا واحدة ..
فلا بد ان نقبل اختلافنا لبعضنا البعض بكل أدب وتقبل للاخر ورأي الاخر
وحتى وان تجادلنا فيكون جدالا مؤدبا وراقيا ومحبا متسامحا ،
جنة الله واسعة لدرجة انها تسعنا جميييييييعا
شكرًا للدكتور عدنان ابراهيم
ابنتكم ام ريان
حفظ الله الكتور عنان ابراهيم ونصره نصرة للحق صعب جدا ان تعلم علما او واعضا او فقيها اداب الحوار وصعب جدا ان تثني شيخا ارتوى تعصبا لطائفة او مدهب واغلق كل ابواب الفكر والابداع والتفتح فهو الى الالة اقرب الله يعيين الدكتورعلى هده المهمة الصعبة ان لم تكن مستحيلة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحية طيبة اولا لفضيلة العلامة الدكتور عدنان ابراهيم ولتلاميذته ومحبيه ولكل القائمين على هذا الصرح الالكتروني المبارك اما بعد اشد بلاءا مرت وتمر به الامة الاسلامية تطاول التلاميذ على اساتذتهم والمبتدين من طلبة العلم والعوام على العلماء ولو امعنت النظر في واقع طلبة العلم الان لن تجد فيهم من اهو اقدر ان يسرد الاقوال الفقهية في المسالة مع تاصيلها من الكتاب والسنة اضافة الى الترجيح بين هذه الاقوال لكن سوف تجد طلبة علم يحفظون اقوال العلماء ليس من مجالس العلماء وليس من امهات الكتب لكن من مقاطع فيديو وتسجيلات صوتية ثم يسمي نفسه بعد كل هذا طالب علم ويتجرأ على العلماء ويحفظ اقوال علماء الجرح والتعديل فبربكم اي علم هذا واي طلبة علم هؤلاء .هذا الكلام هو سبب التعصب المقيت لاتهام العلامة عدنان ابراهيم والجهل المركب الذي سيطر على اذهانهم فصاروا يحاربون كل فكرة وراي وقول رغم انه من الكتاب والسنة لكن مادام انهم لم يسمعونه من مشاييخ معينين فهو باطل وضلالة وبدعة ينبغي محاربتها والرد على اصحابها وقتل افكارهم في مهدها .اما مناقشة الفكرة بطريقة علمية اكاديمية مع التجرد للاراء السابقة والموضوعية مثلما علمنا سلفنا الصالح رضوان الله عليهم اجمعين فهذا ابدا لايخطر على بالهم واذهانهم لانهم لم يتربوا في مجالس العلماء ولم ينهلوا من ادابهم في الحوار والاختلاف والراي والراي الاخر .
الهجمة الشرسة على فكار الدكتور عدنان ليس امرا غريبا وهذا هو أب الامم مع أتبيائهم ودأب المصلحين والمجددين مع شعوبهم من التكذيب والمحاربة والاتهامات الباطلة والصاق الشبه الجاهزة لكن سرعان ما يفعل الزمن فعلته بإرادة الحق تبارك وتعالى ويأتي جيل ينتصر لهذه الافكار التي كانت في الماضي كفرا وزندقة فتصبح هي الافكار الراجحة والقيمة واهلها اهل الحق والفكر واهل التجديد بحق وهذه هي حياة العلماء الربانيين مع اقوامهم ولنضرب نموذجين شيخ الاسلام ابن تيمية والعلامة مالك ابن نبي . وهنا نتذكر قول عمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما قال طلب الحق غربة . هذا ما يفهمه الدكتور عدنان ابراهيم من الهجمات الشرسة التي شاء الحق تبارك وتعالى ان يحول المنحة منحة وعن طريقة هذه الهجمات الشرسة اصبح الكثيرون من المثقفين والعوام يذكرون اقوال الدكتور ويتابعون برامجه واصبحوا بعدما كانوا بالامس القريب يحذرون من عدنان ابراهيم لانهم سمعوا من مشايخ يحذون منه الا الاستماع والتأكد بانفسهم وبان لهم الحق بفضله .
مرّت سنة و نصف تقريباً على متابعتي للدكتور عدنان إبراهيم .. و هذه الهجمات عليه لا تقل غرابةً عن سابقتها .. و لكن الشجرة المثمرة تُلقى بالحجارة .. لا أريد نعت الذين هاجموه بألفاظٍ لا تليق بنا كمسلمين و عرب .. و لكن أقول لهم أن يخافوا الله ” إن كانوا يعرفونه ” .. و أضيف أيضاً .. كلما كثرت الهجمات عليه ازدتُ يقيناً أن الدكتور على حق .. و صاحب الحق منبوذٌ في مجتمعاتنا للأسف ..
صَبْرٌ جميلٌ على مانابَ من حَدَثٍ . . . . والصبرُ ينفعُ أحياناً إِذا صبروا
الصبرُ أفضلُ شيءٍ تستعينُ به . . . . على الزمانِ إِذا ما مسَّكَ الضررُ
أهنّئ إدارة الموقع و الدكتور بعيد الفطر ، و أتمنى أن يغفر الله لكم جميع ذنوبكم و يدخلكم جناته .. تحية للجميع من فلسطين .. أخوكم حمزة ..
نحن معكم ، ثبتكم الله وأعانكم على قول الحق ونسأل الله أن يزيدكم علما ، وندعوا الله أن يجعل كيد الأعداء في نحرهم … شكرا لكم جميعا ( الادارة والدكتور )
يقول علي بن ابي طالب (ع)
ليس البلية في ايامنا عجبا***********بل السلامة فيها اعجب العجب.
ليس الجمال باثواب تزيننا**********ان الجمال جمال العلم و الادب.
ليس اليتيم الذي مات والداه********ان اليتيم يتيم العلم و الادب.
اذن فالعلم دائما يرفقه الادب فالعالم يجب ان يكون متادبا له تربية حسنة على العكس ما نراه في ايامنا هذه من سباب و شتائم و للاسف تصدر من ما يعتبرون علماء او وعاض فحسبي الله و نعم الوكيل اذن فالصبر الصبر كما يقول علي (ع):
تردّ رداء الصبر،عند النوائب*************تنل من جميل الصبر حسن العواقب
اذن نحن معكم و مع الشيخ الدكتور عدنان ابراهيم – حفظه الله تعالى-