كلما شرعت في الكتابة عنه.. آثرت التأني خشية غمطه حقه أو التقصير في الكتابة عنه بما يليق بمقام علمه وإنسانيته، علماً بأني انتوي الإشادة بعلمه لا بشخصه وبحداثة خطابه واختلافه عما اعتدناه من جوقة المنابر البالية. فهو وبحق مجدد الخطاب الديني بهذا العصر.
إنه معلم القرن في العالم الإسلامي ومرادف الوسطية وعنوان العقلانية وبوصلتنا صوب المعرفة.
إنه أحد أفضل سفراء الإسلام في عالمنا، فهو من أزال غبرة الجهل من العقول ولا يزال يعمل على تنقيح الفكر الإسلامي من تراهات التصقت به بحكم العادات المتسيدة على حساب الشرائع بسبب تراخي المتأسلمين في استخدام عضلة المخ، في زمن جعلوا فيه التفكير مهنة لا فريضة.
انه عدنان إبراهيم الذي حارب لتكون كلمة الله المنزلة بالقرآن هي الأولى تصديقاً من الحديث الضعيف المفترى على الرسول.
انه من عدّل معيار الصوابية، فلم يجعله مرتبطا بعمامة بل بمدى توافقها مع ما ورد في المقدس.
إننا لسنا بصدد عالم لا ينكر الموسيقى، الرسم، والفنون فحسب، بل بمن يجاهر بحبه لأعمال الرحابنة وصوت فيروز، وهو من تصاحب مقاطع دروسه، خلفيات موسيقية لشوبان وبيتهوفن.
انه من قال أنا وأمي نحب «طاش ما طاش»!
قالها غير عابئ بتهكم الفارغين الذين خصصوا جل وقتهم لسبه رغم أنه لم يجعل صوته يوماً سوطاً عليهم لأنه عفو غير ذي انتقام.
إن خطبه الجمعية أشبه بوجبات البرانشط الدسمة، الشهية على تنوعها والتي لا يُشبع منها على فائدتها، فنحن بصدد وصفات فكرية من شتى أصقاع الفكر الإنساني.
لقد هرمنا من الخطب التلقينية، المباشرة التي تنادي بافعل ولا تفعل.. ثم ها هو يسيح بنا في جولات مع أدباء وفلاسفة من المشارق والمغارب، يتجول بنا ويخطف عقولنا لساعة، ثم يعيدها وقد أضاف لنا من خيرات العلم والفن.
وصدقاً، يصعب الاكتفاء بسماع دروسه لمرة، بل إن نصيحة العقاد بقراءة أي كتاب لثلاثة أفضل من قراءة ثلاثة كتب لمرة واحدة تنطبق على خطبه.. وحبذا لو استعنت بـ «جووجل» أثناء متابعتك له، لأنه حتما سيلقي عليك بمصطلحات حديثة بألمانيته تارة وبإنجليزيته تارات.. فقد حول خطب الجمعة لـ «سيمينار» ولا أستبعد استخدامه لشاشات عرض توضيحية قريباً.. ليته يفعل.
لقد أنسن الخطاب الديني وأحسبه الوحيد الذي ذكر بلا حرج زوجته على المناير وأورد أنه اثناء مزاولة لعبة «الكونكت فور» معها، وردت له خاطرة ايمانية، ما استوقفني كوننا نعيش بمجتمعات تتعامل مع الزوجات كعورات.
وقد صوره محبوه أثناء قيادته للعجلة بشوارع فيينا.. ثم أنه مصمم على عدم ارتداء العباءة لشرعنة وضعه كعالم دين.. وهو من القلة المهتمة بمظهرها، فلا كرش ولا حدب بل مظهر طيب يكشف عن جوهر أطيب.
إننا إزاء نوعية من البشر تبشر في وجوه من حولها بغض النظر عن انتماءاتهم وتوسع دائرة الحلال وتضيق عقدة الحرام.
إنه منا لا علينا وان لم نكن من عظامه عصبا من عصب ولكننا من رحم فكري ومعين إنساني واحد.. وأنا ضمينة ليقظتك أثناء خطبه الطاردة للملل، لا لنصاعة لغته وبياض منطوقه فحسب ولكن لحرصه الأصيل على البحث عن الحقيقة.
اننا بإزاء عالم لم يشرنق علمه على مبحث بذاته بل لديه من الشراهة المعرفية ما أفرز شخصية موسوعية جعلت الملايين يتسمرون لمتابعة المزيد من علمه.
تحية لخادم الفكر الإسلامي.. العلامة عدنان ابراهيم.
صدقت صدقت صدقت…جزاك الله خيرا وجزا عالمنا الفاضل الانسان
وفقت لما تودين قوله وليتني أجد قوة تعبيرك لأضيف لكن تنتهي التعبيرات عن عتبات ذكر د عدنان ابراهيم.
أزعم أنني تابعت الكثيرين علماء وفلاسفة ولكل منهم خط معرفي محدد ومجال فكري يمكن حصره ولكن العالم والشيخ والمفكر الفلاني شفرة بمجرد متابعتك له يمكن فكها. لكن عند الدكتور عدنان ابراهيم فإنك أمام مفكرين وفلاسفة وعلماء ولغويين وبلاغيين وقرانيين وقاصة في رجل واحد. لم أعرف قط انسان تجتمع فيه كل هذه المعارف إلا.د عدنان ابراهيم وما شاء الله تبارك الله. هذا الرجل هبة من الله على الأمة وعلى الإنسانية. ربنا يحفظه ويرعاه ويوفقه.
و ما حاجتكم لنشر إطراء المدونين على صفحيكم أما تخشون أن يقال لكم “و قد قيل “
دعهم يقولوا ما يقولون ولا تخشي الا الله ، فهم سيقولون و يقولون ولن يرضوا عنا أبداً حتي نتبع ملتهم
نعم اضم صوتي معاك !!( لأنه ليس علامه بترودولار) بل علامه جيل جديد يتبع القرأن والسنه الصحيحه من الأحاديث الصحيحه وليست المكذوبه على رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه المنتجبين. اما علاماء الدواعش والبترو دولار فيتبعون الأإسرائيليات والاحاديث الضعيفه التي ليس لها سند للذالك تجيدين خطبهم فقط للدواعش عميان القلوب!!!!
عندنا ابراهيم فريد زمانة , فيلسو ف عالمي بمعنى الكلمة , كسّر البرمجة الدينية , انسان نبيل , غير مادي , هو نعمة من ربنا ألينا فالحمد لله على هذه النعمة و ندعوا ربنا له بالحفظ
نعم هذا هو التأصيل الصحيح لديننا وقد احتاجت الأمة لمثل هذا الفكر مند مدة
بعدما استعمرها فكر من لايجدون الا السب والشتم لكل من يخالفهم ولو حدثهم بدليل قاطع من القرءان والسنة يرفضونه مادام يخالف فهمهم السقيم
نعم الدكتور عدنان ابراهيم ينادي بالحريه الفكريه . لان الحريه ليست منه من دول الغرب وأمريكا بل ان اول من نادى بالحريه هو رسول الله محمد (ص) حين قال لابي سفيان ومن معه من مشركي قريش اذهبو فأنتم الطلقاء .. كذلك قالها الامام الحسين (ع) لأعداءه يوم العاشر من محرم ( ان لم يكت لكم دين كونو احرارا في دنياكم ) إذن الحريه هي نعمه من نعم الله سبحانه وتعالى ، فإذا فكر الانسان بحريه انا متاكد سوف يصل الحقيقه التي ننشدها جميعا …بارك بكل قول وعمل فيه خير الناس ومرضات الله
من النضره التي ينضر اليهاء محبو عدنان اباهيم لتفتحه الفكري واعتباره اضافه للاسلام لكونه معرفي وفلسفي ومش عارف ايش
س/لماذا وقف هذاء الرجل موقف معادي لحقيقة الاعجاز العلمي في القران الكريم الذي على اثرهاء دخل كبار من العلماء والمفكرين العلميين في دين الاسلام ؟
الجواب على سؤالك، أولا لأن “الحقائق العلمية” نسبية سرعان ما تتغير بوجود نظريات وأبحاث متجددة والقرآن محكم ثابت مطلق الحقيقة ويعلو كل تلك “الحقائق” النسبية، وعندما يكتشف خطؤها مستقبلا يكون القرآن براء من دلالته المتعجلة عليها. ثانيا، لا ننفي تلك “الإشارات” العلمية في القرآن العظيم، ولكن هل من أحد من مجمع الإعجاز العلمي في القرآن اكتشف شيئا منها أم هم علماء الشرق والغرب، ثم يأتي هؤلاء بالطنطنة المعتادة “هذه الحقيقة العلمية موجودة في كتاب الله قبل أربعة عشر قرنا”، ودمتم نائمين أقصد سالمين.
احسنتي سيدتي وابدعتي
رجل يقول الحق، بأسلوب بليغ، ولديه وجهة نظر واجتهاد مقبول، وليت كل علمائنا مثله، يربط بين العلم والدين والفلسفة، يجتهد، قد يصيب وقد يخطئ.. فليس بمعصوم.. ولكنه يحاول أن يتدبر آيات الله في القرآن وفي الكون، وفي التاريخ الإسلامي والإنساني بشكل عام. وهذا هو المطلوب. فليس المطلوب رجال دين يحفظون ويرددون بدون فهم أو إسقاط لقضايا التفسير والفقه على الواقع.
وبالطبع هناك من يهاجمه، وهذا عادي ومألوف في كل زمان ومكان.
الشيء الوحيد المحفوظ هو القرآن، أما كل ما عداه فقد لعبت فيه أيادي البشر وعقولهم، فكل ما عدا القرآن اجتهادات.. نأخذ منها ما يوافق القرآن والعقل والواقع والعلم والمصلحة العامة للمسلمين. ونرفض منها ما يتناقض مع أي شيء من ذلك.
وبالنسبة لهذا العالَم الذي نعيش فيه لا تعطي الثقة الكاملة لأي عالم دين أو مذهب.. فالكل له وجهات نظر تتعصب للمذهب، وليس للإنسان، والدين جاء لسعادة الإنسان وإرشاده وليس لنصرة مذهب على مذهب.
ولكن استمع للجميع، واحكم بعقلك، واختر لنفسك ولا تجعل أحد يختار لك، فقد يكون الإخلاص موجودًا، ولكن التعصب أعمى.. يطمس الكثير من الحقائق.
ولمن يخافون من الفلسفة واستخدام عقولهم والتفكر والتدبر ، أقول لهم إنَّ الله سبحانه وتعالى قد خلق آدم ليبحث ويتفلسف، ويفكر ويتدبر ويعمر الأرض ويتعلم، ويدور في فلك الله ويُسَبِّح.
لا أشكك في أحد، ولكن لا أثق في أحد ثقة مطلقة، فلا يوجد أنبياء الآن على الأرض. ولكن ما يعصمك من الزلل، أن تستعين بالله وتتمسك بالقرآن، وتتدبر وتفكر وتختار، وإن اخطأت فقد اجتهدت فأخطأت فلك أجر.
وبالطبع فعليك أيها الإنسان، الذي أنت خليفة أبيك آدم في الرض، وخليفة الله في الأرض، ومعجزة الله الكُبرى في الكون، أن تقرأ وتدقق، وتسمع له جيدًا، ولغيره، وتقارن، ثم تحكم وتختار. وأنصحك ألا تختار مذهبًا، ولكن اختر منهجًا في التفكير. فالمذاهب اختراع بشري كذلك، وكل مذهب يحمل سلبيات وإيجابيات.. ولكن المنهج، يجعلك تختار من كل ما تقرأه وتتابعه ما يوافق المنهج.
والمتعلمون، وخاصة من تخصصاتهم علمية يفهمون جيدًا معنى المنهج العلمي في التفكير.. فالدين فيه ثوابت. وفيه فروع ومتشابهات وأمور كثيرة لا يجب التضييق فيها، لأن الإسلام الدين الخاتم الذي يناسب كل زمان ومكان كما نقول.. والمذاهب لا تناسب كل زمان ومكان. ولكن تناسب البيئة الزمانية والمكانية التي نشأت فيها وتأثرت بها فقط. مع الاحترام لكل العلماء الذين اجتهدوا وقدموا علمًا يناسب أزمانهم.
والله سبحانه وتعالى من صفاته “الحي”، والقرآن كلام الله الحي، وليس الجامد أو الميت، ولذلك فالقرآن ليس كالكتب السابقة التي كانت تُرسل لأقوام محددين في أزمنة وأمكنة محددة… ولكنه متفاعل وحي مع كل الأحداث الجديدة ويخاطب البشر على قدر عقولهم بتطوراتهم المختلفة.
فالقرآن فعلًا بلسان عربي مبين، يفهمه الصحابة في زمن النبي بطريقتهم، ويفهمه اللاحقون بطريقة أكثر تطورًا، ونفهمه نحن ونربطه بمستحدثات العلم. فكلما تطور العلم ونضج العقل البشري تطور فهمه للقرآن، وسيظل هكذا كالشجرة اليانعة تؤتي ثمارها كل حين بإذن ربها، لا ينقطع خيرها ولا بركتها. ولكن أن نحوله إلى مادة حفظ وترتيل وترديد ليل نهار دون تدبر لآياته، وهو الأمر الذي أمرنا الله به، تدبره وإسقاطه على واقعنا في كل زمان ومكان.. فبذلك قد حولناه إلى كتاب ميت، كتاب تاريخ، يحكي قصص الأولين، ولا يخاطب الحاضرين واللاحقين.
وقد كان أستاذي الأول الشعراوي رحمه الله، ثم مصطفى محمود الذي حببنا في العلم وربطه بالدين، وجعلنا نفهم أن الدين حياة، وليس صومعة راهب ، وأن الدين روح من الله، وليس جسدًا ميتًا.
وعدنان إبراهيم يتبع خطاهما ولكن بشكل أكثر تطورًا لاتساع ثقافته الفلسفية، وتعمقه الديني، وكذلك خلفيته العلمية، واختلاطه بالغرب… ففي السفر سبع فوائد… ومنها التعرف على أفكار وثقافات وعلوم الشعوب الأخرى التي تثري معرفتك، وتجعل أفقك ممتدًا دون نهاية، وسقف أحلامك غير موجود أصلًا … فالسماء ليست لها نهاية معلومة… ويجب أن يكون سقف أحلام المؤمن … تحت عرش الرحمن…. فهل تعرف له مساحة أو عرض أو ارتفاع؟؟؟
وأنا لا أستمع لعدنان إبراهيم فقط، ولكن للجميع…. من كل الطوائف والمذاهب، وذلك لأن هذا مجال علمي وعملي، ولكي أكون باحثة محايدة يجب على القراءة والاستماع للجميع، ثم النقد العلمي على أساس الأدلة المنطقية المنهجية وليس التأثر العاطفي أو التعصب المذهبي. وما خطأ إبليس الذي دمر حياته، إلا التعصب والكبرياء لنفسه ولرأيه دون تواضع واحترام للحق عندما يظهر.
اللهم أرنا الحق حقًا وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلًا وارزقنا اجتنابه.
أحسنت ولا فظ فوك ولا جف قلمك، وجزاك الله خيرا
مذهب اسلامي جديد ارقى مذهب في التاريخ. تعالو ليعم السلام
http://alkathib.blogspot.ae/2016/02/new-angelic-islam.html
ابتلينا بمذاهب فرقتنا و دمرتنا. تعالو الى مذهب جديد يجمعنا
معضم التنويريين يخطبون في الجمع بقشور سبب فرقتنا ودمارنا. ولا ينتجون لنا مذهب جديد يجمعنا. هنا يكمن الخلل. يضيع وقت الناس بالقشور و البلاد تحترق. و خلاص الناس يكون في مذهب جديد غير طائفي جميل كله حب و تسامح وسلام. مذهب ينهي كل المذاهب الحالية و يحل محلها. بدون هذه الخطوة الصغيرة جداً و الجبارة في فعلها لن تنتهي مشاكل الاسلام والمسلمين حتى تصيح الساعة.
لأن كل التنويريون كل الذي يفعلوه هو القول لمتبعي المذاهب كونوا متسامحين وحبو بعض. وهذا لن يكون لأن مذاهبهم هي راس الفتنة مذاهبهم خلاصتها هو الحث على التفرقة و الطائفية.
حسبنا أمر ربنا (ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون) آل عمران، وقوله (فهل أنتم مسلمون) هود، ولم يقل ولا تموتن إلا وأنتم حزبيون وطائفيون أو سنيون أو شيعيون أو من جماعة كذا وكذا وكذا التي كلها في النار إلا واحدة كما يزعم أرباب تلك الفرق والجماعات كلها، ولنتذكر سؤال الملكين في القبر لكل أحد بمفرده من ربك وما دينك وما تقول الرجل الذي أرسل فيكم، فهل سيسألونه ما حزبك وما طائفتك وما جماعتك؟؟؟؟.
تحية له .
اي والله مانطقت الاخت الا بالحق حفظ الله لنا شيخنا “الدكتور” “العلامة” (المجدد) الحافظ عدنا ابراهيم تحية لك من القلب يا شيخنا اطال الله لنا بعمرك الكريم وحفظك الله من كل سوء
لا أريد أن أطيل بتعليقي … فقط أقول أن البعض ربما لم يقرأ أو لم يسمع إلا لزيد من الناس فظنه – الظن الذي يفيد اليقين – أنه العلامة الفهامة … جاهلا أو متجاهلا العددالهائل و الكبير من العلماء في مشارق الأرض و مغاربها من الذين قدموا الخير الكثير لهذه الأمة و من الذين سبقوا غيرهم في أمور شتى … غير أنه و للأسف التعصب الأعمى لزيد و البخس بغير وجه حق لغيره … يجعل البعض يشيد بشأن هذا دون غيره … على الأقل و من باب الوسطية قولوا أن الدكتور عدنان ابراهيم بدل جهدا كبيرا ليقدم بضاعة علمية مقبولة … لكن ذلك لا يمنع من أن الرجل له شطحات و سقطات مصداقا للمقولة ( لكل فاس كبوة و لكل عالم هفوة ) … أما ان نجعل منه معلم القرن فهذا كلام مبالغ فيه … فانزلوا الناس منازلهم فأين هو من أساتذته و هم كثيرون في مشارق الأرض و مغاربها … غير أنني لا أعيب عليكم إن كنتم تجهلون العلماء … و في الأخير أتمنى ان تنشر هذه الكلمة … حتى نشاهد و نسمع الرأي و الرأي المخالف …
أين هم هؤلاء العلماء الذين تساويهم بهذا الرجل الذي شخص الخلل المتراكم منذ 1400 سنة و لا زال يقودنا إلى الإنحدار إلى الهاوية ؟!
أليس الأجدر بي أن اشيد بمن يستفتح خطبته بآي من كتاب الله و من يمجد و يقدس الله و يثني على رسول الله و يحرص ليس فقط على وحدة الأمة و توادها و لكن للبشرية جمعاء ؟!
قل لي من إستطاع أن يجمع اتباع شتى المذاهب في جميع أصقاع الأرض على الحب في الله و الإعتزاز بالإسلام و الأخوة في الآدمية مثل هذا الرجل؟ !
عدنان ليس شخص و إنما ظاهرة تعكس حاجة الأمة بل العالم و تعطشه لإظهار مكانة الدين العالمية و ليس الإحتكارية التي لم تسمن و لم تغني من جوع.
إنه المجدد و كفى.
دعك من التعميم اعطنا اسم عالم واحد من علمائكم هؤلاء ثم لنري بمقارنات لو أردت لن تكون بسيطة ، مقارنات متعمقة و لو كانت الكفة فصالح هذا العالم الذي تختاره سلمنا لك ، اما تأتي مهرولا بتعميمات معليش ما ينفعش
الفكره في الموضوع أنه وافق ماعندك من الهوى لاجل ذلك
اتبعتم فكره والحقيقة أنه سمته وشكله ليس بعالم
وصفتوه بهذه الاوصاف المبالغ فيها
لاول مرة في حياتي اسمع خطيب المنبر يذكر اسماء علماء من الغرب بل اسماء فنانين غربيين كذلك فقلت في نفسي ظهر من يجدد للناس دينهم في هذا العصر استاذنا الكريم عدنان ابراهيم لا تنسى ابناء الجزائر واجعل لهم حظا من دعائك للامةالاسلامية.
الم يذكر القرآن الكريم كتاب الله العظيم عباده بشتى انواعهم و صلاحهم و فسادهم؟ !
دائما ما اتحفنا الدكتور بمحاضراته القيمة و التى اخرجتنا من القوقعة جزاه الله عنا خيرا و حفظ الأخت على هذا المقال الصدوق
Je pensais la même chose de lui depuis le 1er jours que j’ai assisté à une de ses conférences sur l’éducation des enfants ici à Bruxelles
الحمد لله رب العالمين
مش عو الي كان شيعي ويدعوا للضلال واتباع الخميني وازلامه وحزب اللات..!!
بارك الله بك يا دافع ناطق الحق في زمن الصمت عدنان ابراهيم معلمي
شيء جميل فعلا أن ترى امرأة تكتب .
كم يسعدني ويثلج قلبي حينما اقرأ تعليقات الإخوة الكرام واعرف آراءهم في علم هذا الرجل الفريد والمجدد النبيل…….
وكم كنت أتمنى لو منحني الله منطقا في الكلام لقلت وعدت وزدت وكتبت أشعارا
ولن اوافي حق شيخي ومعلمي والاخذ بيدي لطريق الحق والحقيقة.
حفظه الله لنا ….وحفظ أسرته واولاده ..ومتعه الله بالصحة والسعادة ..وجمعنا وإياه في الفردوس الاعلى مع الأنبياء والشهداء والصديقين….
كم أتمنى ان تزورنا في المانيا يا سيدي ووالدي العزيز ..
ابنتكم ام ريان
الحمد لله الذي ارانا على يده الحق حقا و الباطل باطلا
كتبتي فابدعتي …
تحيه من قلبي للشخص الذي لا استطيع ان اوصفه من كثره حبي له دكتور الامه طبيبها معالجها النفسي والديني العلامه عدنان ابراهيم ..
عدنان ابراهيم رجل صادق يريد لم شمل الامه يرد الشبهات عن الدين وله فكر وفهم خاص اشكره جداً وانا م اشد المتابعين
لقد صدحت داليا بالكثير مما كنت اود قوله ببساطة يستطيع كل عاقل ان يميز صدق داليا ومن سار في درب الانصاف وقول كلمة الحق شاء من شاء وابى من ابى عدنان ابراهيم وحسن بن فرحان المالكي شعلتان مضيئتان في درب هده الامة المظلم للاسف وليس الاعجاب للاشخاص وانما لافكارهم المتنوعة التواقة لحب الخير لكل انسان اقول لكل انسان فهنيئا لاصحاب الضمائر والالباب المتزنة المغلبة للمنطق
لا اعرف لمادا تنهال الكلمات كلما ورد اسم الاستاد الكريم اصحاب الدوات الصافية ينجدبون لمنابع الحقيقة شكرا لاختنا داليا انا ايضا جد مطمئن وجد مرتاح لافكار الستاد المجدد والدي اجده دائما يحاول وضع المصطلحات في نصابها كيف لا وهو ما شاء الله موسوعة زمانه حفظه الله ونفع به امته والهم اعداءه مجاراة الصدق فيه وانا اشكر كل محبيه لانني احس انني احبهم لحبه وبما انهم احبوه فهدا يعني انهم يمتلكون بدور الخير والانصاف والاعتدال الله يبارك فيهم ويسدد خطاهم
لاول مرة تمنيت ان اكون شاعرا لابوح بما تختلج المشاعر وليس لاول مرة احمد اله على نعمة النات بل احمده واثني عليه حتى الممات على نعمة الانترنات واحمده ايضا على وجود امثال ام ريان وداليا واخريات كثيرات يتكلمن بما نريد شكر الله سعي الطامحين المنصفين
عدنان إبراهيم سوبر مان العصر قاهر التابوت القديم المليء بالخرافات وأنكر رفع المسيح وصنع له اتباع عمي مثل اتباع علماء السلطان في العالم العربي والإسلامي التطبيل لن ينفع نريد عمل لبناء مجتمع يجمع العلماء والمثقفين والمعلمين وليس تمجيد فرد يوجد تشابه اتباع علماء البلاط والسلاطين وأصحاب الأضواء التي أصابت مجتمعاتنا بالعمي طويل الزمن
سلام الله عليكم عدنان ابراهيم صخرة حجج ستنكسر عندها كل المفاهيم الغوغائية المتنطعة وسيعلم يوما كل الدين يتكلمون لاجل ان يتكلموا انهم مسؤولون عن كل حرف كتبوه من خبير لايهمل ولايفلت من حسابه شيءمهما بلغ حجمه وتاثيره العمي هم عمي البصائر وليسو عمي الابصارفكثير من اهل الفكر والابداع فاقد لهده الحاسة غير انهم اصحاب بصائر ثاقبة والله ادرى واعلم اين يضع حكمته ويفتح على من يشاء من الناس من عباده ومن غير عباده فهو الحكيم الحليم جل في علاه ومن تسبب في ليل امتنا الطويل هم من باعوا اخرتهم بدنياهم وتنطعوا عن مجاراة الحق واهله وسيلتقي الناس يوم القيامة وسيعلم الدين ضلموا اي منقلب ينقلبون وحري بالناس ان يعرفوامراتبهم ويستمعوا لمن اتاه الله الحكمة وفتح عليه ولايفعلوا مثلما فعل الاشرار في كل عصر مع الانبياء صلوات الله عليهم وسلامه اجمعين
إنسان عميق لا ينجذب إليه البسطاء والسطحيين ، ولا اعني بالبسطاء الفقراء او العامه.. وإنما كل شخص لا يقبل البحث عن الحقيقة المنغلق الذي يرى ان علمه هو الحق وسواه الباطل .. هذا الانسان نعمة من الله إلينا ، لو تعلمون كما تغيرت مع كل حرف سمعته عنه . كما هو جوهره نفيسة لا يثمنها إلا من يعرف كيف يثمن المعادن .
اتمنى أن ينفعنا الله بعلمه ، ويغفر لنا وله زلاتنا .. وأن يرينا ويريه الحق ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل ويرزقنا اجتنابه .
هناك الكثير من العلماء والكل له اسلوبه صحيح ، ولكن المتميزين قله وعدنان واحد من القله . والشهادة لله .